اضحك للدونيآآ تضحكلك

هادي الدونيا بعد الظلام نور

وبعد الحزن فرح وسرور


ومهما زادت الدموع بعدها إبتسامة منك تملا الأرض أمل ونور

ياسلام عالابتسامة بس عشان تسير احلى سجل وانبسط معانا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

اضحك للدونيآآ تضحكلك

هادي الدونيا بعد الظلام نور

وبعد الحزن فرح وسرور


ومهما زادت الدموع بعدها إبتسامة منك تملا الأرض أمل ونور

ياسلام عالابتسامة بس عشان تسير احلى سجل وانبسط معانا

اضحك للدونيآآ تضحكلك

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

:)


2 مشترك

    قصة محرجه ...

    براء
    براء
    ..{عضو special
    ..{عضو special


    اوسمة : موميز
    انثى
    عدد المساهمات : 402
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 01/09/2009
    الموقع : ينبع البحر^_^

    قصة محرجه ... Empty قصة محرجه ...

    مُساهمة من طرف براء الخميس 26 نوفمبر - 2:48

    في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود

    سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت

    الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله

    شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات


    ( ولن ادخل في التفاصيل خوفاً من مقص الرقيب )


    حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى

    أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار ادلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات

    من أغنية كان الراديو يبثها


    حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى


    وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش


    لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة

    خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى

    التضامن الجسدي في جسم الإنسان


    رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة

    في احترام المظاهر الكاذبة


    تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين

    وتارة ذات الشمال -----أراد أن يضع يده

    عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين على ما قمت به


    ركن سيارته في الكراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات

    لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا


    قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي )


    ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم حسام ) ولكنها أكملت


    اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين )


    فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنه قدرها .


    تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية

    حمراء حمراء )) احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة

    اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي ولست كبطيخ .

    afro
    جنوني بضحكتي
    جنوني بضحكتي
    قصة محرجه ... 1-9410


    اوسمة : اداري
    انثى
    عدد المساهمات : 471
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 28/08/2009
    العمر : 33
    الموقع : from the MoON~

    قصة محرجه ... Empty رد: قصة محرجه ...

    مُساهمة من طرف جنوني بضحكتي الخميس 26 نوفمبر - 2:54

    هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههااااااااااااااااااااااااي
    خطرطر امممممممما حسيت نهايتها كيدا
    يسلمو برو عالحكاية الخوقاقية

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 28 سبتمبر - 10:21